طباعة اضافة للمفضلة
إذا استخرت الله في أمر فما علامة أن هذا الأمر خير أو شر
3417 زائر
25-04-2013
د. أحمد بن عبد الرحمن القاضي
السؤال كامل
عندما يريد الشخص الاستخارة في الإقدام على أمر من الأمور أو الإحجام عنه كيف تكون حاله عند صلاة الاستخارة والدعاء .. أرجو من فضيلتكم التوضيح والبيان نفع الله بكم وبعلمكم وسددكم في القول والعمل
جواب السؤال

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة، والسلام على رسول الله، وبعد:

فإذا هم المرء بأمر من الأمور، ترجحت عنده مصلحته، فالمشروع له:

- أن يستخير ربه، بأن يصلي ركعتين بنية الاستخارة.

- ثم يدعو بعد السلام، أو قبله، بالدعاء الوارد.

- ثم يمضي لما استخار الله فيه، دون نظر لانشراح صدر، أو انقباض، أو انتظار رؤيا منامية.

وعلامة الخيرة أنه:

- إن كان خيرا، فإن الله يقدره وييسره.

- وإن كان شرا، صرفه الله عنه فقط.

كتبه: فضيلة الشيخ د. أحمد بن عبد الرحمن القاضي

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
« إضافة تعليق »
إضافة تعليق
اسمك
ايميلك

/500
تعليقك
  أدخل الكود